كشفت عارضة الأزياء العالمية من أصل فلسطيني بيلا حديد عن ما خسرته بسبب دعمها للقضية الفلسطينية وآرائها الصريحة؛ مشيرة إلى التأثير الكبير لذلك على فرص العمل، وعلاقاتها بالكثيرين.
وفي التفاصيل؛ أكدت بيلا في مقابلة لها أن عددا كبيرا من شركات الموضة والأزياء، توقفت عن العمل معها، كما أن هناك الكثير من الأصدقاء الذين قطعوا علاقتهم بها على خلفية موقفها وآرائها.
ومن جهة أخرى تحدثت حديد عن شعورها الكبير بالقلق، والخطر حيال قناعاتها وقولها الأمر الذي هي مقتنعة به، مؤكدة من جانبها أيضا أنها تؤمن بأن لديها المعارف والتجارب الشخصية اللازمة التي تجعلها تتمسك بمبادئها وقناعاتها حيث قالت: “أعرف عائلتي جيدا، وأعرف تاريخي جيدا وهذا يكفيني”.